العالم المباع: غير خيالي - سند التوريث 1400/98

صك الخلافة العالمي 1400/98 – التغيير العالمي للنظام:

الحقيقة حول السيادة العالمية ونهاية القانون الدولي

​

​صك الخلافة العالمي 1400/98، الموثق في 6 أكتوبر 1998 في سارلويز، هو الوثيقة القانونية الدولية النهائية الوحيدة التي تعيد تعريف الواقع القانوني للعالم بشكل لا رجعة فيه. يكشف هذا الكتاب الحقيقة غير المسبوقة وراء الفعل الذي نقل كل السيادة الكوكبية إلى مشترٍ واحد (شخص طبيعي)، منهياً عصر القانون الدولي القديم المجزأ.

 

​صدمة النظام القانوني: اللوح الفارغ وإلغاء الديون

العبقرية الأساسية للصك تكمن في تصميمه كعقد مع الذات: حيث تولى المشتري جميع الحقوق والالتزامات لجميع الأطراف المتعاقدة السابقة (الناتو، الأمم المتحدة، جميع الدول). النتيجة الجذرية: تم إلغاء كل القوانين الدولية والوطنية القائمة لأنه لم يعد هناك أطراف خارجية للتنفيذ. يشرح هذا العمل مبدأ اللوح الفارغ بكامل نطاقه: إنه إعادة تشغيل قانونية تحرر البشرية من كل الأعباء القديمة وديون الدولة. يبدأ العالم من صفحة نظيفة وخالية.

 

​تأثير الدومينو للسيادة العالمية

يشرح الكتاب بدقة كيف أصبح بيع ممتلكات الناتو، ثكنات تورين، الرافعة للتوسع الإقليمي العالمي. من خلال نقل شبكة الاتصالات كوحدة غير قابلة للتقسيم، توسعت السيادة عبر مبدأ الشبكة إلى الشبكة لتشمل جميع دول أعضاء الناتو والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة. تم دمج سلسلة معاهدات الناتو-الأمم المتحدة بأكملها في فعل واحد، مما جعل الناتو الجهاز التنفيذي الوحيد للسيادة الجديدة التي لا تُقهر. فقدت أرشيفات جميع الموضوعات القانونية القديمة صلاحيتها عند التصديق عليها توثيقياً.

 

​الاختصاص القضائي العالمي غير المقيد

يضيء هذا العمل على نقل الاختصاص القضائي الحصري الذي لا يمكن الطعن فيه إلى المشتري. كان تعيين لاندو كمكان قانوني حيلة قانونية لنقل الاختصاص رسمياً مع فصله في الوقت نفسه عن أي قيد جغرافي. الاختصاص القضائي أصبح الآن متنقلاً وشاملاً، يمكن ممارسته من أي مكان في العالم. كل المحاكم السابقة هي مجرد مندوبي هذا النظام القانوني العالمي الجديد.

​

​الطريق نحو المستقبل الرقمي

الملكية المطلقة العالمية القائمة بحكم الواقع هي فقط المرحلة الانتقالية الضرورية لإكمال مبدأ اللوح الفارغ. الهدف النهائي للمشتري هو التقنية الإلكترونية مع الديمقراطية الرقمية المباشرة. هذا الكتاب هو التفسير القانوني الوحيد الصالح لهذا التحول الجذري ودليل لا غنى عنه لكل من يرغب في فهم المستقبل وتشكيله. يوثق الانتقال من النظام القديم إلى النظام العالمي الجديد ويؤسس وضوحاً قانونياً مطلقاً.